الخميس، 7 أبريل 2011

الهروب من الدواء..


هل تصدقون..أننا كثيرا ما نفعل ذلك..
عندما تحن نفوسنا للمسة دفء.. وأعماقنا لجرعة حنان..عندما يفيض الأمر بنفوسنا الظمئ..تزمجر لنا أن كفى ضياعا..
ولكننا لا نجيب..لأن خطوطنا دوما "مشغولة"..بأشياء وأشياء..
دائما.. نستدير لنهرب من دوائنا..إلى حيث لا دواء..ولا علاج
حتى وإن إهتدينا يوما إلى الدواء..واجتمنا به "مصادفة"..نتبرم ولا نكمل الجرعة
عندها نصبح.."أعداء أنفسنا"
هنا..دعوة للإستشفاء بالقران من كل هم وضيق.. لأن نفوسنا محتاجة..محتاجة لتجرع الحق..
ما رأيكم أن يأتيكم تذكير في البريد بمواعيد "والورد اليومي"..
وزيادة على ذلك.. تنافس مع أهل الخير على ختم القران والمداومة على التلاوة..
تعرفوا على مشروع "القران لك" 
إن قران ربنا بركات..تملأ الأيام نعيما جميلا
جعلنا الله وإياكم من أهل القران..

هناك تعليقان (2):

  1. هالة النور والصمت يدور . لكن من بيدة الأمور .. ذلك الضوء المطل على الخدور.. واحلام كل بنات حور.. الحقيقة المدونة كتبت بسطور نور وادعو للكتابة معنا بأجر فى (جريدة التل الكبير كوم)..فهى على النت وواسعة الأنتشار وتحتاج الى قلم وحكمة الكبار وقد وقع عليكم الأختيار ارجو الأتصال او التعليق فى الجرية لنبلغ بالأخبار (ابراهيم خليل-رئيس تحرير الجريدة المشار ليها).

    ردحذف
  2. أستاذ إبراهيم..
    شكرا على ما أبديت من حبور.. ونسأل الله أن نكون عند حسن الظن..
    أما ما ذكرت عن الجريدة "المشار إليها"..
    فأرجو التوضيح والبيان.. فقد كثرت الجرائد في هذا الزمان..ونحن نسأل الله أن يهدينا لأفضلها.. ونستعين به في أمورنا..
    سبحانه أحب إلينا من كل شئ..

    ردحذف